في “ذا كيسينج بوث 2″، تستمر رحلة الشابة إيللي إيفانز، التي تجسدها جوي كينج، وصديقها لي أفرانكو، الذي يلعب دور نواه فلين، في التحديات المعقدة للمراهقة. بعد صيفٍ مليء بالرومانسية والمغامرات، يبدأ عامهم الدراسي الثاني، ويتواجهون بتحديات جديدة.
تتركز القصة حول علاقة إيللي ونواه، حيث يجدون أنفسهما في بيئة دراسية جديدة مليئة بالضغوطات الاجتماعية والعواقب الشخصية. تتعقد الأمور بشكل كبير عندما يظهر محبوب إيللي السابق، ماركو بينتوني، الذي يقوم بأداءه تايلور زاكي، ويثير المشاعر والشكوك في قلب إيللي.
في الوقت نفسه، يواجه لي تحدياته الخاصة في مدرسته العسكرية، ويجد نفسه في مواقف صعبة بين الالتزامات العائلية والعلاقة على المدى البعيد مع إيللي. يتخذ الفيلم منحىً دراميًا وكوميديًا، مع تصاعد التوترات والمفارقات الرومانسية التي تعزز التشويق وتحافظ على تشويق المشاهد.
تتناول القصة مواضيع مثل الصداقة، والحب، والتحديات التي يواجهها الشباب أثناء نضوجهم، مما يجعل “ذا كيسينج بوث 2” فلمًا جذابًا يلامس خيوط الحياة اليومية والعواطف المعقدة.