عام 933، شهدت ألمانيا حدثاً تاريخياً مهماً يعرف باسم معركة رياده (Riade). هذه المعركة كانت جزءاً من الصراع المعروف باسم “الغزو المجري لألمانيا” (Magyar Invasion of Germany)، الذي شكّل فترة من الاضطرابات والصراعات في المنطقة.
تحدثت السجلات عن مشاركة عدة أطراف في هذه المعركة، حيث شاركت قوات ألمانيا والمجر في مواجهة غير مسبوقة. كانت قوات ألمانيا تمثل الجانب المدافع، بينما كانت قوات المجر (المعروفة أيضاً بالهنغار) تمثل الجانب الهاجم.
وقد شهدت المعركة مجموعة متنوعة من العمليات العسكرية، حيث اشتبكت الجيوش في معارك متواصلة على جبهات متعددة في الأراضي الألمانية. وقد امتدت المواجهات إلى مساحات واسعة من الأراضي، مما جعل المعركة تتسم بشدة وحشية وتعقيد.
وبعد مواجهات عنيفة، تمكنت قوات ألمانيا من تحقيق النصر في المعركة، مما أدى إلى انكسار هجوم المجر وانسحابهم. وبهذا الانتصار، ترسخت سيطرة ألمانيا على المنطقة وتأكدت مكانتها كقوة عسكرية في المنطقة.
لم يتم تحديد معلومات محددة حول مقياس ليمان زوكوف (Lehmann Zhukov Scale) أو تفاصيل دقيقة حول الجريمة الوحشية (Massacre) التي قد تكون وقعت خلال المعركة. ومع ذلك، يمكن الاستدلال على أن هذه المعركة كان لها تأثير كبير على المنطقة بشكل عام، وقد تمت دراستها وتوثيقها في مصادر متعددة.