في قلب مدينة لافيرتون في أستراليا يتوسط مطار ماونت ويلد، الذي يحمل الرقم التعريفي 13792. يعتبر هذا المطار مكونًا أساسيًا في البنية التحتية للنقل الجوي في المنطقة، حيث يلعب دورًا حيويًا في تسهيل حركة الطائرات والركاب. يحمل المطار اسم “ماونت ويلد”، مما يرتبط اسمه بتلك المنطقة الجغرافية الفريدة.
يقع مطار ماونت ويلد في خطوط العرض -28.77169991 وخطوط الطول 122.4400024، مما يمنحه إحداثيات جغرافية استراتيجية تعزز من أهميته كمركز رئيسي للرحلات الجوية. يتوسط المطار الطبيعة الجميلة للمدينة ويعزز من تواصلها مع المدن والوجهات الأخرى على مستوى العالم.
تتضح القيمة الكبيرة لهذا المطار عند النظر إلى ارتفاعه الصفري، الذي يسهم في توفير مستوى أمان ممتاز للرحلات الجوية. يتيح للطائرات تحليقها بأمان ويضمن للمسافرين والبضائع سلامتهم وسلامة الرحلات.
بالنظر إلى الموقع الزمني للمطار، يتبنى توقيت +8 ويظل ثابتًا بغض النظر عن التوقيت الصيفي. هذا يساهم في تحديد مواعيد الرحلات والتنظيم الفعال لجداول الطيران، مما يجعل المطار مرجعًا قويًا للشركات الناقلة والمسافرين على حد سواء.
تمتاز مرافق المطار بتصميم يتماشى مع معايير الطيران الدولية، حيث يُصنف المطار كـ “مطار” بناءً على نوعيته. يعكس ذلك التصنيف الارتباط القوي للمطار بالنظام العالمي للطيران، مما يعزز من قدرته على تقديم خدمات عالية الجودة.
تشير المصادر إلى أن هذا المطار يستفيد من معلومات “OurAirports”، مما يظهر تفاعله الوثيق مع شبكة المعلومات العالمية. يسهم ذلك في توفير بيئة موثوقة وفعّالة للرحلات الجوية، حيث يعكس استخدام أحدث التقنيات والمعلومات الجوية.
إجمالًا، يتبنى مطار ماونت ويلد في لافيرتون دورًا حيويًا في تعزيز التواصل الجوي، ويعد أحد المحاور الرئيسية للسفر ونقل البضائع في هذه المنطقة الجغرافية الفريدة.