نوع السيارة: مرسيدس بنز Typ 300 d Cabriolet D (W186) 1952-1956
تاريخ الإنتاج: 1952، 1953، 1954، 1955، 1956
فئة السيارة: Roadster & Convertible
محرك السيارة:
- العنوان: 300 a
- عدد الأسطوانات: L6
- السعة: 2996 سم مكعب
- القوة: 84 كيلوواط @ 4600 دورة في الدقيقة / 115 حصان @ 4600 دورة في الدقيقة / 113 حصان @ 4600 دورة في الدقيقة
- عزم الدوران: 147 رطل-قدم @ 2500 دورة في الدقيقة / 199 نيوتن-متر @ 2500 دورة في الدقيقة
- نظام الوقود: كربيريتور
- نوع الوقود: بنزين
- السرعة القصوى: 96 ميلا في الساعة (154 كم/س)
- نوع الدفع: دفع خلفي
- صندوق التروس: يدوي، 4 سرعات
- نظام الفرامل: طبلات أمامية وخلفية
- حجم الإطارات: 7.00-15
أبعاد السيارة:
- الطول: 194.9 بوصة (4950 مم)
- العرض: 72.4 بوصة (1839 مم)
- الارتفاع: 64.6 بوصة (1641 مم)
- المسار الأمامي/الخلفي: 58.3/60 بوصة (1,481/1,524 مم)
- قاعدة العجلات: 120.1 بوصة (3051 مم)
- الوزن الفارغ: 4012 رطل (1820 كجم)
أداء الوقود:
- استهلاك الوقود في المدينة: غير متوفر
- استهلاك الوقود على الطرق السريعة: 17 ميلا في الجالون الأمريكي (13.8 لتر/100 كم)
- التسارع من 0 إلى 62 ميلا في الساعة (0-100 كم/س): 18 ثانية
- انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: 329 جم/كم
التصميم والراحة:
- تميزت مرسيدس بنز بطراز 300d عندما قدمته في معرض فرانكفورت للسيارات عام 1951، حيث قدمته أيضًا بنسخة قابلة للفتح. بعد ست سنوات فقط من انتهاء الحرب العالمية الثانية، كانت الشركة الألمانية على مسافة آمنة مرة أخرى، وفهمت أن عليها مواصلة مهمتها في تقديم سيارات فاخرة جلبت لها الشهرة قبل الحرب.
- جميع التخصصيين في المرسيدس اجتمعوا وأنشأوا سيارة فريدة من نوعها أصبحت لا غنى عنها في فئة السيارات الفاخرة. كانت السيارة ليست رولز-رويس، ولكنها كانت قريبة جدًا من حيث الهندسة المتقدمة والراحة.
- في الداخل، استخدمت مرسيدس بنز مقاعد فردية للركاب الأماميين ومقعد واسع للركاب الخلفيين. كانت سيارة مصممة للراحة، وكان ذلك واضحًا في مساحة الساق الخلفية، حيث لم يكن لدى الركاب شكوى. على الرغم من ذلك، كان على الركاب أن يستخدموا عضلاتهم لمساعدة في تغطية أو كشف السيارة.
- تحت الغطاء، قامت الشركة بتثبيت محرك سداسي الاسطوانات بسعة 3.0 لتر متصلاً بصندوق تروس يدوي بأربع سرعات كمعيار. وبفضل نظام التعليق المستقل في جميع الزوايا، قدمت السيارة مستوى راحة أعلى من معظم منافسيها الذين كانوا لا يزالون يعتمدون على محور خلفي صلب.