كتب ألْبِرْت أينْشتاين العديد من الأفكار حول الإنسانية والحرية والدين في أعماله ومقالاته، بما في ذلك:
– “الدين والعلم” (1930)، حيث قال: “الدين هو تجربة إنسانية عميقة، والعلوم الطبيعية تختلف عنها في شيء من هذا الجوهر الإنساني العميق”.
– “فلسفة الحرية” (1934)، حيث قال: “الحرية هي حقيقة أساسية للحياة الإنسانية، وهي متعلقة بحركة الإرادة، ولكنها تتأثر بظروف الحياة”.
– “الإنسان والجماعة في عصر الحديث” (1949)، حيث قال: “إن الإنسان هو كائن اجتماعي بطبيعته، وليست حرية الفرد هي المطلوب بقدر ما هو العدل والمساواة في المجتمع”.
– “رسالة إلى اليهود الأمريكيين” (1938)، حيث دافع عن حقوق اليهود للتعبير الحر عن رؤيتهم الدينية وثقافتهم.
– “رسالة إلى ابني” (1930)، حيث كتب أينشتاين لأبناءه عن قيم الإنسانية والتعاون والتسامح والعدالة.
عمومًا، كان ألْبِرْت أينْشتاين يرى الإنسانية والحقوق والحريات الأساسية كنقطة انطلاق هامة للتطور الإنساني والتقدم الاجتماعي والثقافي. وكان يدعو إلى التفكير النقدي والعلمي وتجنب الأفكار المغلوطة والتحيزات الثقافية.