ابن تيمية كان يروج لرفض الفلسفة وينتقدها بشدة. وقال إن الفلسفة تستند إلى الفرضيات والاعتقادات الخاطئة، وأنها لا تستند إلى الحقائق الواقعية والملموسة. وعلى هذا الأساس، رفض ابن تيمية معظم الأفكار والمعتقدات الفلسفية، واعتبرها غير صحيحة ومضللة. وعوضاً عن ذلك، أكد ابن تيمية على أهمية العلم الشرعي والتفسير القرآني والسنة النبوية في فهم الحقائق الإلهية والإنسانية.
0
