ظاهرة التمييز الاجتماعي هي إعطاء معاملة أقل لشخص ما بسبب خصائصه الشخصية، مثل العرق والجنس والدين والاعتقاد والجنسية والجنسي. يمكن أن تتحول هذه الظاهرة إلى تمييز مؤسسي حيث يتم تطبيقها في النظام القانوني والتعليمي والاقتصادي والاجتماعي.
هناك عدة أساليب للحد من ظاهرة التمييز الاجتماعي، ومنها:
1. التوعية والتثقيف: يتم ذلك عن طريق تعريف الناس بأهمية الاحترام المتبادل والتعايش بين الأشخاص بغض النظر عن خصائصهم الشخصية.
2. إنشاء قوانين وسياسات مضادة للتمييز: يجب على الحكومات والمؤسسات إنشاء قوانين وسياسات تحظر التمييز بأي شكل من الأشكال.
3. تعزيز الإدراك: يتم ذلك من خلال توفير فرص التعليم والتدريب للأشخاص الذين يتعرضون للتمييز لزيادة فرصهم في العمل والترقية.
4. الدعم النفسي: يجب تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين يتعرضون للتمييز للمساعدة في التعامل مع تلك الظاهرة.
5. تشجيع التنوع: يتم ذلك عن طريق تشجيع التنوع في المجتمع وتعزيز العلاقات بين الأفراد من خلال الثقافة والترفيه والرياضة والفنون.