1- الانقطاع في الاتصال الإنترنت: حيث يمكن أن تعاني الطلاب من فقدان الاتصال بالإنترنت، مما يؤدي إلى فقدان بياناتهم وعدم قدرتهم على الوصول إلى المواد التعليمية.
2- الاشتراطات التقنية: حيث يحتاج المتعلمين إلى توافر بعض الأجهزة اللازمة للتعلم عبر الإنترنت، بما في ذلك الحواسيب المحمولة أو الأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية، والتي قد لا يتوفر لدى الجميع.
3- العزلة والانعزالية: يمكن أن يؤدي غياب العلاقات الاجتماعية المعتادة المتصلة بالتعلم الحضوري إلى عدم الراحة النفسية والاكتئاب لدى الطلاب.
4- تقليل التفاعل الاجتماعي: حيث يتم خسارة الفرص المتاحة للتواصل المباشر مع المدرسين والزملاء والتي تعتبر جزءًا أساسيًا من التعلم الانتقالي.
5- صعوبة عدم تحفيز الطلاب للمشاركة و التفاعل على الإنترنت: حيث يمكن أن يؤدي نظام التعليم عبر الإنترنت إلى ضعف الحماسة والتفاعل بين الطلاب، مما يجعل من الصعب الحفاظ على مستوى جودة التعليم.
6- الصعوبة في تطبيق الشروط الاجتماعية: حيث قد يواجه الطلاب والمعلّمون صعوبة في تطبيق قواعد السلوك المناسبة التي تطبق في المدارس العادية، مما يجعل العملية التعليمية عبر الإنترنت اتبع معايير سلوكية مختلفة.