على الرغم من أن ألبيرت إينشتاين لم يعمل بشكل مباشر في مجال علم البيئة، إلا أنه قدم بعض المساهمات الهامة في هذا المجال، ومن أبرزها:
1- اكتشاف مفهوم الطاقة النووية وتحويلها إلى طاقة كهربائية، وهو ما يتم استخدامه حاليًا في توليد الكهرباء وتدفئة المنازل بطريقة صديقة للبيئة.
2- وضع النظرية النسبية التي ساهمت في تطوير تقنية النظم الإيكولوجية الرقمية، التي تستخدم في تحليل الأنظمة البيئية وتحديد مستويات التنوع البيولوجي والحفاظ عليه.
3- تحسين التقنيات المستخدمة في مجال التلوث البيئي وإدارته، عن طريق دراسة تأثيرات العوامل المختلفة، مثل الإشعاع الكهرومغناطيسي والتلوث الصوتي والإشعاع النووي، على البيئة.
4- مساهمته القيمة في مجال استخدام الطاقة الشمسية والمائية والرياح، حيث ساهم في تطوير التكنولوجيا المستخدمة في استخراج هذه الأشكال من الطاقة وتحويلها إلى طاقة كهربائية صديقة للبيئة.