1- إنشاء بيئة عمل إيجابية: تشجيع الموظفين على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية يتطلب بيئة عمل إيجابية، وذلك عن طريق تشجيع العلاقات الجيدة بين الموظفين، وتوفير السبل اللازمة لتحسين جودة حياتهم الاجتماعية.
2- إقامة أنشطة الترفيه والاسترخاء: وتتضمن هذه الأنشطة العديد من الألعاب الرياضية وفعاليات الاسترخاء المختلفة، التي تعزز روح الفريق وتحفز الموظفين على المشاركة في هذه النشاطات.
3- تنظيم المهرجانات والاحتفالات: تنظيم المهرجانات والاحتفالات الفريدة، ومشاركة الموظفين في التحضير لهذه الاحتفالات، يمكن أن يحفزهم على التفاعل والمشاركة في المناشط الاجتماعية.
4- توفير الجوائز والهدايا: يمكن أن تشجع الجوائز والهدايا المادية الموظفين على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية. ويمكن أن يكون هذا الأمر محفزًا لمعظم الموظفين، خاصةً إذا كانت الجوائز تتناسب مع الجهود المبذولة.
5- اتاحة الفرص للتطوير المهني: يمكن أيضًا أن تكون الفرص التي تتماثل مع الحياة المهنية للموظفين جزءًا من هذا النظام، إذا كانت تحفز الموظفين على المشاركة في الأنشطة الإجتماعية. التعاون على الأعمال الخيرية، كتنظيم حملة إنسانية أو العمل على حملات توعوية، والتطوع في الأنشطة الخيرية والعمل على خدمة المجتمع بشكل عام.