تختلف الحجج ضد المسيحية الصهيونية بشكلٍ كبير، ولكن من بين الحجج الرئيسية:
1- الصهيونية تعتبر تاريخيًا حركة سياسية وليس دينية، وعلى ذلك يجب ان تحترم الإسلام والمسيحية وأديانًا أخرى وحقوق الشعب الفلسطيني.
2- يعتبر بعض المتدينين المسيحيين الصهيونية انتهاكًا لدينهم، حيث يعتقدون أن الصهاينة يسعون إلى إنشاء “المسيحية الصهيونية” بدلاً من الدولة اليهودية.
3- تمارس إسرائيل سياسات قمعية واستعمارية ضد الفلسطينيين الذين يعتبر العديد منهم مسيحيينًا، مما يؤثر سلبًا على حرية الدين والثقافة والحياة الاجتماعية والاقتصادية.
4- يشعر المسيحيون الفلسطينيون بأنهم يتعرضون للتمييز الديني من قبل الإسرائيليين، بما في ذلك عدم الإذن لهم للوصول إلى الأماكن المقدسة.
5- يندرج إعلان نتنياهو عام 2018 حول تحويل الدولة اليهودية إلى “دولة يهودية مغمورة في النور” على الإطلاق قرارًا يحرك الجماهير المسيحية للطلب بحماية أراضيهم المقدسة وحقوقهم في الحياة.