يواجه الباحثون في الدراسات القانونية العديد من التحديات عند استخدام أساليب البحث العلمي، ومن أهمها:
1. التحديات المتعلقة بتجميع البيانات: يواجه الباحثون صعوبة في تجميع بياناتهم القانونية وجمعها من مصادر مختلفة وتحليلها. وقد يتطلب ذلك عمل مسوح ميدانية وحضور محاكمات وزيارة مكاتب المحاماة والمحاكم والمؤسسات القانونية الأخرى.
2. التحديات المتعلقة بتحليل البيانات: فعملية تحليل البيانات وتفسيرها تتطلب عادة دراية بالإحصاء وتحليل البيانات، كما يجب أن تكون النتائج الناتجة موثوقة ودقيقة وغير مجهولة الهوية.
3. التحديات المتعلقة بتحديد العينة: تحديد العينة المناسبة للدراسة هو أمر آخر يمثل تحديًا. عليهم القيام بمسح دقيق لاختيار العينة الأنسب، مع الأخذ في الاعتبار عدد العينات المطلوبة والتنوع الجغرافي والاجتماعي للمجتمع المستهدف.
4. التحديات المتعلقة بالتراجع الأخلاقي: يجب أن يكون الباحثون على دراية بالتحديات الأخلاقية التي يواجهونها في حين تنفيذ الدراسات القانونية، مثل مسألة التوافق مع معايير الأخلاقية ووفق المعايير الأخلاقية المعترف بها عالميًا.
5. التحديات المتعلقة بالإدارة الزمنية: يجب على الباحثين التخطيط الجيد لمهام البحث وتحديد توقيت الإنتهاء مع تجنب المهام المتكررة والتأخير غير المثمر.