تحتوي الأساطير اليهودية على العديد من القصص والروايات التي تعتبر مهمة جدًا في الثقافة اليهودية والتاريخ اليهودي. من بين هذه الأساطير، هناك أسطورة تُعرف باسم “المسياح الخارق” أو “المسيح الثاني”، وتتحدث هذه الأسطورة عن المسيح الذي سيأتي في نهاية الزمان لإنقاذ العالم وجميع البشر من الخطيئة والشر.
تقول الأساطير اليهودية أن المسيح الخارق سيأتي في يوم من الأيام لإعادة العدل والسلام إلى العالم، وسيجمع كل اليهود ويردعهم إلى وطنهم الأصلي، ويتغلب على جميع أعدائه. كما يقول اليهود أن المسيح الخارق سيفرض النظام الإلهي على العالم، وسيساعد في تحقيق السلام والوئام في البشرية.
يتمتع المسيح الخارق بقدرات خاصة، مثل القدرة على الانتحار والعودة إلى الحياة، والقدرة على إدماج الآخرين بحيث يصبحون جزءًا منه. الأسطورة تؤكد أن يوم القيامة النهائي سوف يرفع المسيح الخارق جميع البشر إلى الحقل النهائي للحسابات مع الآب، وسيقضي على الشر من بين البشرية للأبد.