الخوف والانزعاج هما استجابتان فسيولوجيتان تحدثان كجزء من نظام الاستجابة للتوتر في الجسم. وتشمل الآليات الفسيولوجية التالية:
1. زيادة معدل ضربات القلب: يتسارع معدل ضربات القلب لزيادة تدفق الدم والأكسجين إلى العضلات.
2. زيادة التنفس: يزداد معدل التنفس لزيادة الإمداد بالأكسجين إلى الجسم وللتخلص من ثاني أكسيد الكربون.
3. توتر العضلات: يحدث توتر في العضلات للتحضير للرد على التهديد المحتمل.
4. ارتفاع ضغط الدم: يزداد ضغط الدم لتوفير دوران الدم الكافي للعضلات والأعضاء الحيوية.
5. زيادة إفراز العرق: يزداد إفراز العرق لتبريد الجسم والحفاظ على درجة حرارة ثابتة.
6. زيادة إفراز الأدرينالين والنورأدرينالين: تفرز هذه الهرمونات من الغدة الكظرية لزيادة مستويات الطاقة والاستعداد للتصرف بشكل سريع.
7. تغيرات في الجهاز الهضمي: يحدث تقلص في العضلات المعوية وتوقف في إفراز اللعاب والهضم لتركيز الجهوز الداخلية على الاستجابة للتهديد.
هذه الآليات الفسيولوجية تعمل معاً لتمكين الجسم من التكيف والتصرف بشكل فعال في مواجهة التهديدات والمواقف المجهدة.