تعتبر نظريات التعلم أدوات مهمة في فهم كيفية تعلم الأفراد وكيفية تطوير إستراتيجيات التعليم الأمثل. ويمكن حصر دورها في التعليم فيما يلي:
1- تحسين جودة العملية التعليمية: فعندما يفهم المدرسون والمعلمون الأسس النظرية لكيفية تعلم الطلاب ، يستطيعون تحديث المناهج والمداخل التعليمية لتطابق الأساليب و الطرق الحديثة.
2- تطوير استراتيجيات تدريس فعالة: حيث تساعد نظريات التعلم في تطوير الإستراتيجيات الحديثة التي تساعد الطلاب على الفهم السريع للمعلومات والتطبيق الفعال لها.
3- تقديم تجارب تعليمية متنوعة: فعندما يتم فهم نظريات التعلم ، يمكن للمعلمين تنفيذ تجارب تعليمية متنوعة لتلبية احتياجات الطلاب المختلفة.
4- تحسين خبرات المتعلمين: فعندما يدرك المتعلمون أسس و بنية نظريات التعلم ، يمكن لهم الاستفادة من طرق التعلم المختلفة لتحسين النتائج المرجوة.