تلعب التكنولوجيا دورًا حاسمًا في التخدير الحديث، حيث تتيح للأطباء استخدام معدات حديثة وتطبيقات برامج متطورة لتنظيم ومراقبة عملية التخدير. وبعض الأمثلة الحديثة للتكنولوجيا في التخدير تشمل:
1. أجهزة مراقبة الأوكسجين وضغط الدم، والتي تتيح للأطباء تتبع صحة المريض والتأكد من أنه يتلقى الكمية المناسبة من الأوكسجين خلال فترة التخدير.
2. استخدام الروبوتات الجراحية والأجهزة المساعدة التي تتيح للأطباء الدقة العالية وتحسين الأداء الجراحي.
3. تطبيقات اللجان الأخرى، والتي تتيح للأطباء الحصول على معلومات دقيقة حول ما يحدث داخل الجسم في فترة التخدير، مثل درجة حرارة الجسم وتوزيع الدم.
4. أجهزة التنفس الاصطناعي وغيرها من الأجهزة التي تساعد على إبقاء المريض في حالة مأمونة خلال فترة التخدير.
تقترح التكنولوجيا التخدير الآمن و الفعال، وقد عززت دقة العلاج وسلامة المرضى.