تلعب الألعاب دورًا مهمًا في تطوير أجهزة الإدخال والإخراج، حيث تعمل الألعاب على تحفيز الشركات المصنعة لتطوير أجهزة جديدة ومتطورة لتلبية احتياجات اللاعبين، وتحسين تجربة اللعب وتحسين الأداء والجودة.
على سبيل المثال، تم ابتكار أجهزة تحكم جديدة للألعاب مثل وحدة التحكم بالحركة (Motion Control) ونظارات الواقع الافتراضي (Virtual Reality)، وذلك بالاستفادة من تقنيات جديدة ومتطورة في مجالات الحساسات والتقنيات اللاسلكية والرسومات والمعالجات.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل الألعاب على تحسين أجهزة الإدخال والإخراج الموجودة حاليًا، حيث يعمل المطورون على تحسين استجابة الأزرار والأداء العام للأجهزة، وتحسين جودة الصوت والصورة، وتقليل الوقت اللازم للتحميل والتنزيل والتثبيت. وبذلك، يمكن القول بأن الألعاب تلعب دورًا حاسمًا في تطوير وتحسين أجهزة الإدخال والإخراج.