زيادة نسبة الدين في التجارة الخارجية قد يكون لها تأثيرات إيجابية وسلبية على الاقتصاد.
من الناحية الإيجابية، يمكن أن يساعد الدين في تمويل الاستثمارات الضخمة وتطوير البنية التحتية وتعزيز قدرة البلد على الاستجابة للطلب الخارجي. قد يؤدي ذلك في النهاية إلى زيادة الإنتاج والتوظيف وتحسين مستوى المعيشة.
من الناحية السلبية، فإن زيادة نسبة الدين يمكن أن تؤدي إلى زيادة تكاليف الفائدة والديون، مما يضعف القدرة التنافسية للبلد في الأسواق العالمية. قد يؤدي ذلك أيضًا إلى تقليل الاستثمار الخاص والعام وتقليل الإنفاق الحكومي على الخدمات العامة مثل التعليم والصحة.
بشكل عام، يعتمد تأثير زيادة نسبة الدين في التجارة الخارجية على السياق الاقتصادي والسياسي للبلد، بالإضافة إلى كيفية إدارة الدين واستخدامه في تنمية الاقتصاد.