تطوير التكنولوجيا يؤثر بشكل كبير على تصميم الآلات العسكرية، حيث يتم استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد والتحكم عن بعد والأسلحة الذكية لتعزيز فعالية العمليات العسكرية وتحسين أداء الجيش.
على سبيل المثال ، يمكن للطائرات المسيرة التي تعمل بالطاقة الشمسية والتصاميم الجديدة للمركبات البرية والبحرية القيام بمهام عسكرية معقدة بسرعة أكبر وبشكل أفضل وبتكلفة أقل. كما يمكن للتقنيات الجديدة مثل الأجهزة الطبية المحمولة والأنظمة المتكاملة للاتصالات أن تزيد من قدرات الجنود على المعركة وتقليل عدد الخسائر.
ومع ذلك ، فإن تطوير التكنولوجيا قد يؤدي أيضًا إلى تحديث الجيوش العدوة وتحسين قدراتها ، مما يتطلب دائمًا الحفاظ على مستوى عالٍ من الجاهزية والتأهب.