البراكين تؤثر على البيئة والكوكب بعدة طرق، منها:
1- إعادة تشكيل التضاريس: تؤدي البراكين إلى إعادة تشكيل التضاريس في المنطقة المحيطة بها، حيث تمتد تدفقات الحمم والرماد البركاني على مسافات بعيدة وتتغير البيئة بشكل كبير.
2- التسبب في تلوث الهواء والماء: يؤدي اندلاع البراكين إلى إطلاق كميات كبيرة من الغازات والمواد الصلبة إلى الجو والماء، مما يسبب تلوثًا للبيئة والكوكب.
3- تأثيرها على المناخ: يؤدي الحمم والغازات الناتجة عن البراكين إلى تأثير على المناخ عن طريق زيادة درجة الحرارة وتغيير تركيب الغلاف الجوي.
4- خلق الأراضي الزراعية الصالحة للزراعة: توفر البراكين العديد من العناصر الغذائية الهامة للنباتات مثل البوتاسيوم والنيتروجين، والتي يمكن أن تؤدي إلى خلق أراضي زراعية صالحة للزراعة في المناطق التي تعاني من نقص في التربة.
5- تأثيرها على الحياة البرية: تؤثر البراكين على الحياة البرية حيث تؤدي إلى تغيير التضاريس والمناخ وتدمير الموائل الطبيعية، مما يؤثر على الحياة البرية في تلك المنطقة.