يمكن للتعلم عن بعد توفير العديد من الإمكانات للمتعلمين، ومنها:
1- مرونة الوقت والمكان، حيث يتمكن المتعلم من تحديد وقت الدراسة ومكانها وفقًا لجدوله الزمني ومتطلباته الشخصية.
2- التواصل مع مختلف الثقافات والأفراد من خلال الدراسة معهم عبر الإنترنت.
3- الوصول إلى مجموعة واسعة من مواد التعلم والبرامج التعليمية التي يمكن الاستفادة منها بدون الحاجة إلى الانتقال إلى مكان معين.
4- تحسين القدرات التقنية والعملية لدى المتعلمين من خلال العمل بشكل شخصي على الحواسيب والأجهزة اللوحية والبرامج التعليمية عبر الإنترنت.
5- توفير تكلفة السفر والإقامة التي قد تكون مرتفعة إذا احتاج المتعلمون إلى الانتقال إلى المناطق الأخرى للحصول على التعليم.