الدواء المذكور هو الليفونورجستريل، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعتبر هذا الدواء من بين الخيارات الذكية والآمنة بشكل خاص للمراهقين، نظرًا لتخفيض جرعة الهرمونات فيه. وقد أشار الطبيب إلى أن الوضعية قد تكون مؤلمة، لذا قام بوصف حبة واحدة من فاليوم بجرعة 5 ملغ قبل ساعة من العملية، ونصح بتناول 800 ملغ من الإيبوبروفين مع فاليوم. وقد شعر المريض بالاسترخاء للغاية عند الوصول، وظن أن ذلك جعل العملية كلها أقل إحراجًا بكثير، وعادةً ما كان يجدها غريبة خاصةً أمام الطبيب وحده، لا سيما وأنه احتاج إلى مساعدة وصلت منتصف الطريق وقالت “مسرورة بلقائك”، لكن بفضل الأدوية، لم تؤلم العملية بشكل كبير. وقد ظهرت بعض الآلام بعد وصول الجهاز إلى عنق الرحم.
تقييم الفعالية لهذا الدواء هو 10 من 10، وقد تمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الطبية الدولية في 17 أكتوبر 2015. وقد تم وصفه خمس مرات حتى الآن.
بناءً على المعلومات المقدمة، يبدو أن الليفونورجستريل يعتبر خيارًا فعالًا وآمنًا لمنع الحمل، خاصةً بالنظر إلى تقييم المريضة الإيجابي وتجربتها الإيجابية مع الدواء.