الليفونورجستريل هو دواء يستخدم كمانع طارئ للحمل، ويُعتبر حلاً للحالات التي تتطلب تدخلًا سريعًا بعد ممارسة الجنس دون حماية أو انكسار الوسائل الوقائية المعتادة مثل الواقي الذكري أو كريمات قتل الحيوانات المنوية. يُصنف هذا الدواء كعقار للطوارئ لأنه يُستخدم في اللحظات الحرجة لتجنب الحمل غير المخطط له.
تتضمن تجارب المرضى تقييمات مختلفة لهذا الدواء. على سبيل المثال، هناك تقييم من أحد المرضى يشير إلى أنه كان من الأفضل له أن يكون حذرًا أولاً باستخدام الواقي الذكري أو كريم قتل الحيوانات المنوية، ولكنه لم يحصل على حبوب الخطة ب في الوقت المناسب. لقد تناول الدواء بعد 3 ساعات وفي يوم التبويض أيضًا، وشكر الله أن لديه المال للحصول عليه. كانت الأيام الأولى جيدة، لكن إذا كانت ثدييها حساسة وتشعر بآلام في البطن، فإن الحبوب تعمل. إذا كنتِ تستطيعين إجراء اختبار حمل أولاً للتأكد من أنك لستِ حاملاً بالفعل، فهذا أمر مهم. لا يمكنكِ ممارسة الجنس غير المحمي لمدة أسبوع ثم في الأسبوع التالي تمارسين الجنس غير المحمي وتعتقدين أن هذا قد يكون الوقت المناسب لتناول الحبوب، فقد تكونين بالفعل حامل منذ أسبوع أو أيام، لذا لن يكون الدواء فعالًا حيث إن الجنين قد بدأ بالتكوين بالفعل. لذا استخدمي وسائل منع الحمل الطارئة ولا تفكري في الإجهاض.
يعتبر الليفونورجستريل فعالاً بشكل عالي في منع الحمل عند استخدامه في الفترة الزمنية المناسبة بعد ممارسة الجنس غير المحمي. وتاريخ الموافقة عليه من قبل لجنة الأدوية الأمريكية هو 31 أكتوبر 2016. يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي دواء واتباع الجرعات الموصوفة بعناية.