الدواء المذكور هو “لو لويسترين في” (Lo Loestrin Fe)، وهو منتج يستخدم كوسيلة لمنع الحمل (وسيلة للتحكم في النسل). يعمل هذا الدواء عن طريق تقليل احتمالية حدوث الحمل عن طريق تثبيط إباضة البويضة وتغيرات أخرى في عنق الرحم وسائل أخرى تجعل الرحم أقل قدرة على استقبال البويضة المخصبة. وقد يتم أيضا استخدامه لعلاج اضطرابات هرمونية أخرى، كما هو الحال في حالة التوازن الهرموني.
تقييم فعالية الدواء وفقًا لآراء المرضى كان مرتفعًا جدًا، حيث تم تقييمه بمعدل 10 من أصل 10. ومن الملاحظ أنه تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA) في 13 أغسطس 2014.
وتشير تقييمات المرضى إلى تحسين كبير في المزاج والرغبة الجنسية والتخفيف من الجفاف المهبلي بعد استخدام هذا الدواء. ومع ذلك، قد تظهر بعض الآثار الجانبية أو التغيرات عند تغيير جرعة الدواء، كما يوضح أحد المرضى في تقييمه للدواء.
من المهم أن يتم استخدام هذا الدواء وفقًا لتوجيهات الطبيب المعالج وعدم تغيير الجرعات أو توقف تناوله دون استشارة الطبيب، حيث أن تغيير الجرعات قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوب فيها.
بشكل عام، يتطلب استخدام هذا الدواء تقييمًا دقيقًا للحالة الصحية للفرد وتوافره للعلاج، وينبغي أن يتم النظر في التوقعات والاحتمالات المحتملة لتجنب حدوث مشكلات غير مرغوب فيها.