يمكن تطوير الأدب العربي في الوقت الحاضر من خلال عدة خطوات مهمة، ومنها:
1- التعاون المشترك بين الكتّاب والناشرين لدعم الإبداع وتشجيع الكتابة من خلال إنشاء منصات إلكترونية عربية ومواقع للتحميل والمشاركة في الكتابة.
2- الإهتمام بتدريس الأدب العربي وخصوصاً القراءة والكتابة في المدارس والجامعات بشكل أفضل.
3- الإعلان عن مسابقات كتابة ومهرجانات أدبية لتحفيز الكتاب بالإضافة إلى توفير الدعم المادي لهم.
4- إطلاق حملات تحفيزية للتشجيع على القراءة والكتابة في المجتمع، وتحفيز الشباب على الكتابة وإظهار مواهبهم.
5- ربط الأدب العربي بالتكنولوجيا وفتح باب التعاون مع الشركات التكنولوجية لتسهيل الوصول إلى النصوص والكتب الإلكترونية.
6- دعم الخبرات الإبداعية من خلال إدارات الثقافة والمراكز المتخصصة في تطوير الأدب وإنتاج الأعمال الثقافية والفنية.
بالإضافة إلى ذلك، يجب الإهتمام بالترجمة وترجمة الروايات والأدب العالمي إلى اللغة العربية، حيث أن هذه الخطوة ستساعد على تطوير المهارات اللغوية وتعزيز هوية الأدب العربية.