يمكن تطبيق نظريات علم الاجتماع على دراسة الظواهر الاجتماعية من خلال عدة طرق، ومنها:
1- تحليل وتفسير الظواهر الاجتماعية من خلال إطار النظريات الاجتماعية المختلفة، مثل نظرية المؤسسات، ونظرية النزاع، ونظرية البنية والوظيفة، ونظرية الفئات الاجتماعية، ونظرية الرموز والثقافة.
2- استخدام الأدوات والطرق البحثية النظرية التي تقدمها علم الاجتماع لجمع البيانات وتحليلها، مثل المقابلات، والملاحظة، والاستبيانات، والتحليل النصي، والتحليل الإحصائي.
3- الاستنتاجات المستندة إلى نظريات علم الاجتماع يمكن استخدامها لتطوير السياسات الاجتماعية، وتحسين البرامج والخدمات الاجتماعية في المجتمع.
4- استخدام التاريخ والتخلف الثقافي لفهم العلوم الاجتماعية وتطويرها، وتداعيات ممارسات السياسات الاجتماعية على المجتمع.
وبشكل عام، يتطلب تطبيق نظريات علم الاجتماع على دراسة الظواهر الاجتماعية تحليلًا، ونظرة حيوية للعوامل الاجتماعية المختلفة التي تؤثر على تلك الظواهر، وتطبيق إطار النظريات على البيانات المستخدمة لتحليلها من أجل فهم وتحديد المعطيات الأساسية.