يتوقف حساب الضرائب في المحاسبة على النظام الضريبي الذي يتم العمل به في البلد المعني، ويشمل ذلك القوانين واللوائح المحلية التي يتم تعيينها. ومن بين الطرق الأكثر شيوعاً لحساب الضرائب هي:
1. النظام الضريبي المباشر: وهو يشمل تطبيق نسبة محددة على الدخل أو الربح الصافي الذي يتم تحقيقه.
2. النظام الضريبي الغير مباشر: وهو يشمل فرض ضريبة على المبيعات أو الخدمات التي يتم تقديمها.
3. النظام الضريبي المزدوج: وهو يجمع بين النظامين المذكورين أعلاه، مما يعني تحصيل الضرائب من الأفراد والشركات على الأرباح والدخل، بالإضافة إلى فرض ضريبة على المبيعات.
بعد تحديد النظام الضريبي اللازم في المحاسبة، يتم تطبيق النسب والمعلومات الضريبية الأخرى للحصول على المبلغ المستحق دفعه للسلطات الضريبية. وتشتمل المعلومات الضريبية على الإيرادات والمصروفات والخصومات والمعفيات الضريبية والعوائد وغيرها من العوامل المؤثرة في الحسابات المحاسبية.