تتفاوت طرق تنظيم الأنظمة الطبية وفقاً للدولة والنظام الصحي المعمول بها. ولكن بشكل عام ، يمكن تلخيص عملية تنظيم الجهاز الطبي كالتالي:
1. تحديد الأدوار والمهام: يتم تحديد مسؤوليات كل فرد من الموظفين الطبيين ، بما في ذلك الأطباء والممرضين والتقنيين والإداريين.
2. تخطيط العمليات: يتم تحديد عمليات العمل وخطط الرعاية ، بما في ذلك الاستشارات ، التحاليل الطبية ، الرعاية الصحية العامة ، وغيرها ؛ لجعلها متوفرة للمرضى.
3. تقديم التدريب والتعليم: تعتبر التدريبات المستمرة والتعليم المستمر أساسية للحفاظ على مهارات العاملين الطبيين وضمان الجودة.
4. إدارة الموارد المتاحة: تتضمن إدارة الموارد كذلك تنظيم مستلزمات الرعاية الصحية الخاصة بالمرضى وتحديد المستلزمات الضرورية لتشغيل النظام الطبي.
5. تحسين الجودة: تتضمن هذه المعيارات القياسية للرعاية الصحية والتقييم المستمر لصناعة الرعاية الصحية.
6. ضمان سلامة المرضى: يتم العمل على إنشاء سياسات وإجراءات للوقاية من الأخطاء الطبية وتطوير نظام للإبلاغ عن الاستجابات السلبية ، بما في ذلك الإصابات والأعطال.
7. تنظيم الدفع: يتحكم في هذا العمل بشكل أساسي شركات التأمين الصحي والحكومات والمرضى أنفسهم.
يتطلب تنظيم الجهاز الطبي جهودًا كبيرة من الجميع ، بما في ذلك المرضى والموظفين الطبيين والاداريين والحكومات والشركات،لضمان أن يتم تقديم أفضل رعاية صحية ممكنة للمرضى.