يتم تقييم الأضرار الجينية المحتملة للمواد الكيميائية والإشعاعية باستخدام عدة تقنيات ومقاييس، منها:
1- الاختبارات المستخدمة في مجال الوراثة الجزيئية والجينومية، مثل تقنية البوليميراز المتسلسل وتقنية تفاعل البلمرة المتسلسلة العشوائية.
2- تحليل تغيرات التعبير الجيني باستخدام تقنيات الريبوزومات والميكروأراي.
3- دراسة الآثار المختلفة للمواد الكيميائية والإشعاعية على خلايا الجذعية والأنسجة.
4- استخدام الموديلات الحيوانية المتعلقة بتأثيرات المواد الكيميائية على الحمض النووي.
5- تقييم التأثيرات الصحية والجينية للمواد الكيميائية والإشعاعية باستخدام دراسات السرطان والتأثيرات السلبية الأخرى على الصحة.
تستند هذه التقنيات والمقاييس إلى المعرفة الحالية لتأثيرات المواد الكيميائية والإشعاعية على الحمض النووي، وتستخدم لتقييم خطورة استخدام هذه المواد وتحديد الحدود الآمنة لاستخدامها في العمل أو البيئة.