يؤثر مستوى التعليم على التجارة الداخلية بطرق عدة، منها:
1- المهارات اللغوية: يسهل التواصل بين الطرفين في العمليات التجارية وتسهيل فهم المتطلبات الفنية والقانونية للعقود والاتفاقيات.
2- المهارات الحسابية: يمكن للأفراد المؤهلين حساب تكاليف الإنتاج بدقة وذلك يؤدي إلى تعزيز الجودة ورفع توقعات العملاء في الخدمات المقدمة.
3- التعليم الاقتصادي: يمكن لأولئك الذين يتمتعون بمعرفة اقتصادية دقيقة ومفصلة تحديد الأفكار التجارية الجديدة وتحليل أسواق محددة وتوقعات العملاء.
4- التأثير الإجتماعي: يؤدي زيادة مستوى التعليم إلى زيادة العدد الأشخاص الذين يمكنهم المساهمة في التجارة، وذلك يؤدي إلى تنامي شبكة التجارة لتشمل طيفًا واسعًا من المنتجات والخدمات، مما يسهل التداول وزيادة الإنتاجية والربحية.