تقدمت التكنولوجيا بشكل كبير في دراسة البراكين وذلك من خلال استخدام العديد من الأدوات والتقنيات الحديثة التي تساعد على فهم أكبر لطبيعة هذه الظاهرة الطبيعية. من بين هذه التقنيات:
1- التصوير الجوي والفضائي: حيث يتم استخدام صور الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار لتحديد المناطق المتأثرة بالحمم وتحديد أنواع الانفجارات.
2- جهاز GPS: يستخدم جهاز GPS لقياس الانبعاثات الحرارية من بركان ولتحديد مواقعها بدقة عالية.
3- دراسة الرادار: يتم استخدام الرادار لتحديد خصائص الرياح القوية حول البراكين.
4- استخدام الطائرات بدون طيار: تسمح الطائرات بدون طيار بالوصول إلى مناطق من البراكين التي لا يمكن الوصول إليها بسهولة والتقاط صور ومقاطع فيديو للوضع الحالي للبركان.
5- دراسة الصوت: تستخدم أجهزة الصوت لتحليل الأصوات المنبعثة من البراكين والتي يصعب الوصول إليها وذلك لمعرفة السلوك الحالي للبركان وعمليات الانفجار.
6- استخدام الطاقة الحرارية: يمكن استخدام الطاقة الحرارية المنبعثة من البراكين كمصدر للطاقة البديلة.
تلك التقنيات والأدوات تساعد بشكل كبير على دراسة البراكين والحفاظ على أمن السكان والممتلكات الموجودة في المناطق المحيطة بها.