شهد مجال التخدير تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، فقد تم تحسين الأدوات والتقنيات المستخدمة في العمليات الجراحية وإدارة الألم والتخدير. كما تم تخصيص المزيد من الوقت والجهود لتطوير علاجات أكثر أمانًا وفاعلية في التخدير.
وقد ركزت الأبحاث الحديثة في مجال التخدير على التحسينات التالية:
1- استخدام التخدير الإقليمي بشكل أكبر لتقليل استخدام الأدوية المخدرة العامة.
2- تطور أجهزة التخدير وتقنيات الرصد الحيوية لتوفير علاج أكثر دقة وأمانًا.
3- تحسين البروتوكولات الدقيقة الخاصة بنقل البيانات والمعلومات المرتبطة بالمريض والتخدير للحد من الأخطاء الطبية وتحسين رعاية المرضى.
4- توسيع نطاق الأدوية المتاحة للتخدير وزيادة فهمنا لمؤثراتها الجانبية.
5- الاهتمام بتدريب وتنمية مهارات العاملين في مجال التخدير لتحسين خدماتهم في العمليات الجراحية وتقليل المخاطر المرتبطة بها.