تستخدم التكنولوجيا الحديثة للخلية الوحيدة ، مثل الترمزجين الحديث ، والتحليل الجزيئي للحمض النووي ، والتصوير بالأشعة فوق الصوتية ، والتصوير الضوئي والتدفق الخلوي المفرد ، لدراسة الكائنات الحية البحرية في بيئة السفح القاري العميق. تمكن هذه التكنولوجيا من الكشف عن التنوع الحيوي والدور الإيكولوجي لهذه الكائنات ، وتحديد العوامل التي تؤثر على بقائها واستمراريتها في بيئة قاسية قد تكون تحتوي على نسب منخفضة من الأكسجين وضغط عالي وحرارة منخفضة. وبالتالي فإن تقنيات الخلية الوحيدة تلعب دورًا هامًا في فهمنا لبيئاتنا البحرية العميقة وحمايتها.
0
