تختلف طرق دراسة الظواهر والنتائج حسب التخصصات المختلفة، ولكن بشكل عام يمكن تقسيمها إلى ثلاثة مجالات رئيسية:
1- العلوم الطبيعية: تدرس الظواهر والنتائج الموجودة في الطبيعة مثل الفيزياء والكيمياء وعلوم الأحياء، وتعتمد هذه التخصصات على الملاحظة والتجربة والقياس والتحليل للوصول إلى النتائج المعرفية والتطبيقية.
2- العلوم الاجتماعية والإنسانية: تدرس الظواهر والنتائج المرتبطة بالإنسان والمجتمع، مثل علم الاجتماع وعلم النفس وعلم الاقتصاد وعلم الجغرافيا، وتستخدم هذه التخصصات الرصد والتحليل والاستطلاعات والمقابلات الشخصية لفهم وتحليل الظواهر الاجتماعية والسلوكية.
3- التخصصات الهندسية والتكنولوجية: تدرس الظواهر والنتائج المرتبطة بالتكنولوجيا والهندسة، مثل الهندسة الكهربائية والهندسة الميكانيكية وعلوم الحاسوب، وتستخدم هذه التخصصات العمليات المهنية والتجارب والحسابات والنماذج الرياضية لفهم وتحليل الظواهر التكنولوجية والمهنية.
بشكل عام، فإن دراسة الظواهر والنتائج تعتمد على البحث والاستمرارية في الدراسة والاهتمام بالابتكار والتحديث في التقنيات والطرق المستخدمة في المجالات المختلفة.