تتاجر الولايات المتحدة مع الدول الأخرى بعدة طرق، من بينها:
– الإستيراد والتصدير: حيث تقوم الولايات المتحدة بإستيراد البضائع والخدمات من دول أخرى وتصدير بضائعها وخدماتها إليها كذلك. وتتضمن هذه العملية تفاوض السعر والشروط مع الشركات والحكومات الأجنبية.
– توقيع اتفاقيات التجارة الحرة: حيث تتفاوض الولايات المتحدة مع دول أخرى لتوقيع اتفاقيات تجارة حرة، تتضمن إلغاء الرسوم الجمركية وعوائد الضرائب على الصادرات والاستيرادات بين الدول الموقعة عليها. ويلعب اتفاق شراكة الشرق الأوسط للسلام، الذي تم إبرامه بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل والبحرين، دورًا في تعزيز التجارة بين الدول المتطبعة.
– الإستثمار: حيث تقوم شركات وهيئات أمريكية بالاستثمار في الدول الأخرى، وتنشئ فروعاً ومصانع ومشاريع جديدة فيها. وكذلك يقوم المستثمرون الأجانب بالاستثمار في الولايات المتحدة الأمريكية.
– التعاون الصناعي والتقني: حيث تتعاون الولايات المتحدة مع الدول الأخرى فيما يتعلق بالتكنولوجيا والصناعة، وتتبادل المعرفة والتقنيات والخبرات في المجالات المختلفة. وتتضمن هذه العملية توقيع اتفاقيات التعاون الصناعي والتقني بين الولايات المتحدة والدول الأخرى.