أثرت دراسة علم الأحياء القديم بشكل كبير على الأبحاث البيولوجية الحالية، فقد أتاحت هذه الدراسات فهمًا أفضل لتاريخ الحياة على الأرض وتطورها، وساعدت في معرفة أسباب الانقراض السابقة في الحياة على الأرض، وهذا يساعد العلماء والباحثين على التوصل إلى أفضل الحلول والطرق لحماية البيئة والحياة على الأرض.
علاوة على ذلك، فإن دراسات علم الأحياء القديم قد أسفرت عن اكتشافات جديدة تخص حياة الكائنات الحية القديمة، بما فيها الكائنات التي تعيش في الحالة السائبة والتي لم تكن موجودة في العصور الحديثة، وهذا يساعد العلماء على فهم الحياة وتطورها بشكل أفضل.
بشكل عام، فإن دراسة علم الأحياء القديم قد ساعدت على تحقيق تطورات هامة في الأبحاث البيولوجية الحالية، وقد فتحت أبوابًا جديدة للاستكشاف والتحليل والتطوير في هذا المجال.