تأثرت الحياة في أمريكا المستعمرة بشكل كبير بالتكنولوجيا والتجارة. فيما يلي بعض الأمثلة:
1- التكنولوجيا: تحسن في نقل المعلومات والأفكار والمنتجات عبر تحسين طباعة الكتب والصحف ووجود خدمات البريد.
2- التجارة: تجارة السلع الاساسية مثل التبغ والفحم والخشب كانت مربحة للغاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد تعززت التجارة الهائلة بعد تأسيس بريطانيا للشركة الهندية الشرقية في القرن السابع عشر، مما أدى إلى تجارة الشاي والقطن والتوابل.
3- الزراعة: بفضل التكنولوجيا التي تم تطويرها في صناعة الزراعة وقدرة أمريكا على زراعة الاراضي واستغلالها، فقد تحسنت مستويات الإنتاجية.
4 – النهوض بالصناعة: أثرت قوة التجارة وإمكانية تصدير المنتجات الخام بين الدول ودفع الصادرات وكسب التقنيات الجديدة، الأمر الذي أدى إلى نهوض صناعة المفروشات والملابس والأدوات الزراعية.
يمكن القول بأن التكنولوجيا والتجارة ساعدت على نهوض حياة السكان والاقتصاد في أمريكا المستعمرة.