برنامج المراصد الكبرى أثر بشكل كبير على البحث الفلكي في العديد من الجوانب، منها:
1- زيادة دقة القياسات والملاحظات الفلكية، حيث يمنح المرصد إمكانية قياس الاشتراكية والتغيرات الكونية بدقة عالية.
2- فتح أفاق بحثية واسعة، حيث يسمح بالاطلاع على الكون بأشكال مختلفة وبمقاييس زمنية ومكانية مختلفة.
3- تعميق دراسات الفيزياء الفلكية والكونية، تحليل الأشكال والتراكيب والعمليات المختلفة المعقدة التي تحدث في الكون.
4- فتح باب التطور والابتكار في تقنيات القياس والملاحظة الفلكية، حيث يتم استخدام أحدث التقنيات والأدوات ذات القدرة العالية في المرصد.
5- توظيف هذه التقنيات في دراسة العلاقة بين الفيزياء والرياضيات والمواضيع المتعلقة بالكون وتحديد التناظر المتجانس بينهما.