لقد أثر البشر على جيولوجيا الأرض بشكل كبير عبر التاريخ. تأثير النشاط البشري تراوح بين تكوين قشور الحياة المتحجرة وتنقيب النفط والغاز والحفر في الأراضي للبحث عن الثروات المعدنية والبناء وتدمير الغابات وتلوث المحيطات والتغييرات المناخية.
يتركز تأثير البشر على التربة في تغيرات طبيعية في مكونات التربة ، بما في ذلك التآكل والتشكل وفقدان التربة ، بالإضافة إلى الأحماض وملوثات الهواء والمياه التي تؤثر على التربة من فوقها. تم التأثير بشكل خاص على الرواسب الصلصالية.
يمكن لتوسع الأنشطة البشرية أن يؤدي إلى تغيرات كبيرة في البيئة الجيولوجية ، بما في ذلك توسع المدن والضواحي والتنمية الصناعية والزراعة. هذا النوع من التوسع قد يؤدي إلى تغيرات في التصميم المائي واختزان المياه وظروف الفيضانات.
في نهاية المطاف ، يشير كل تأثير بشري إلى التحكم المتزايد والتأثير الذي لديه الإنسان على النظام الأرضي في مجموعه.