“عندما تعكس أنوار النجوم الباهتة في سماء الخلود، تأخذنا قصة “عودة الكوكب المكسور” إلى عالم مليء بالإلهة والبشر، حيث يجسد البطل الذي ارتقى من وضع البشر المتواضع إلى مكانة الإله بلقب ‘غسق الآلهة’. لكنه بعد أن أصبح مشهورًا كإله مزعج، فقد كل شيء: كوكبه، والإيمان به، والسلطة الإلهية، كل شيء تم قطعه عنه. انقطعت قداسته، واختفت قواه الإلهية.
“أود أن تعمل معي.” هكذا قدم سيد عالم العالم السفلي، ثاناتوس، يده إليه… وبعدما أمسك ‘غسق الآلهة’ بيد ثاناتوس، قرر أن يعيش من جديد باعتباره اللاعب ‘لي تشانغسيون’ لينتقم من الآلهة الذين ألقوه في جهنم! “لقد عدت حقًا.”
تحكي هذه المانغا الغامضة والمثيرة قصة رجل كان إلهًا، ثم فقد كل شيء، والآن يسعى للانتقام بأسلوب لا مثيل له. مع مرور الأحداث، يعيش ‘لي تشانغسيون’ حياة جديدة كلاعب في هذه اللعبة الفوضوية، حيث يتحدى الآلهة ويسترجع ما فقده. يأخذنا هذا العمل الفني في رحلة فريدة من نوعها في عوالم الحركة والمغامرة والخيال، مما يضفي تجربة مشوقة لعشاق المانغا.
تمتزج فيها عناصر الحركة والمغامرة ببراعة، وتقدم للقراء تجربة ممتعة ومثيرة. تاريخ إصدارها في عام 2021 يؤكد على حداثة هذا العمل واستعداده لاجتذاب انتباه عشاق المانغا الباحثين عن قصص جديدة ومليئة بالإثارة. تصنف هذه المانغا ضمن فئات الحركة، المغامرة، والخيال، وتتميز بأنها قائمة على رواية ويب على الإنترنت، مما يعزز تنوع الخيارات القصصية والتجارب التي تقدمها.
“عودة الكوكب المكسور” ليست مجرد قصة، بل هي رحلة ملحمية تستحق الاكتشاف، وتأخذنا إلى عوالم ملونة ومدهشة، حيث ينبض الخيال بالحياة وتتقاطع القوى الإلهية مع عوالمنا، مما يترك القراء في حالة من الترقب والتشويق، متسائلين عن مصير “لي تشانغسيون” وما إذا كان سينجح في استعادة ما فقده وتحقيق الانتقام المستحق.”