“عطسة يوم الأحد” هو رواية مشوقة تمزج بين أجواء الإثارة والتشويق، والتي ألّفها الكتّاب أندري نورتون وجين آلن هوغارث. تقع أحداث القصة خلال فترة عطلة في ولاية ماساتشوستس، حيث تكتشف الكاتبة والمكتبية فريدريكا وينغ جثة في هاموك فناء منزلها، وتجد أن مساعدتها مارجي قد فارقت الحياة أيضًا. تنقلب الأمور رأسًا على عقب عندما تدرك فريدريكا أنها قد تكون الضحية التالية على قائمة القاتل المحتملة.
تتميز الرواية بقدرتها على خلق جو من التشويق والغموض، حيث يتبع القارئ سلسلة من الأحداث المثيرة والمتشابكة التي تكشف عن العديد من الأسرار والغموض. تركز الرواية على شخصية فريدريكا وتجربتها في مواجهة الخطر والمواجهة مع قاتل محتمل، مما يضيف عمقًا وتوترًا إضافيًا للقصة.
تأتي القصة ضمن فئة الروايات الخيالية العامة، حيث تجمع بين عناصر الجريمة والإثارة والغموض. وتمتاز بأسلوب سردي ممتع وشيق يجذب القارئ ويثير فضوله، مما يجعلها تستحق المكانة التي حققتها في عالم الأدب الروائي.
تم نشر الرواية عن طريق دار النشر تور بوكس في يناير من عام 1992، وقد حظيت بإعجاب القراء وتقديرهم، مما جعلها واحدة من الأعمال البارزة في عالم الأدب الخيالي.