في هذه المانغا الفانتازية المليئة بالأحداث الغامضة والرومانسية، نجد أنفسنا أمام قصة مثيرة ومفعمة بالإثارة والتشويق. تبدأ الأحداث عندما أجسدت شخصية في رواية كتبتها لمدة تقريبية عام: امرأة شريرة كان مصيرها الرهيب الموت في غضون عامين. وفي الوقت نفسه، يعاني البطل الذكري من مصير صعب، حيث يتقلب وكأنه عجلة هوب.
للعناية برفاهية خلقي، هذا البطل الذكري الفقير، ومن أجل بقائي، اتخذت قرارًا جريئًا وحاسمًا: العمل كخادمة في القصر. وهنا تبدأ مفاجآت القصة، حيث يظهر أن جميع أفراد عائلة الدوق الكبير يفضلونني. حتى الدوق الكبير نفسه أصبح مهووسًا بي، يقوم بتنفيذ كل أنواع الحيل والخدع. السؤال الذي يطرح نفسه: ما الذي حدث للجميع فجأة؟
هنا، نجد أنفسنا في قلب مآسي هذه القصة الملتوية والتي تتخذ من العالم الغريب مسرحًا لها. بينما تكون مكرسة لرعاية البطل الذكري، تتفاجأ البطلة بتغيرات مفاجئة في علاقتها مع أفراد العائلة النبيلة. الجدران بين الخيال والواقع تتلاشى، وتتكشف الأسرار وراء هذا العالم الذي يعيش فيه هؤلاء الشخصيات.
مع مزيج من الرومانسية والفانتازيا، يُبرز هذا العمل الفني موضوعات مثيرة للاهتمام مثل الحب الممنوع والتحديات الغامضة. يقع القارئ في شباك قصة ملحمية مشوقة، حيث يتسائل عن مستقبل الشخصيات وكيف ستتطور الأحداث في هذا العالم المليء بالغموض والسحر.