الدواء المعروف باسم “ليفونورجيستريل” هو أحد الوسائل الشائعة لمنع الحمل، ويُستخدم عادةً في شكل جهاز تحرير مستمر (IUD). يتميز هذا الدواء بفعاليته في منع الحمل وتقليل الألم والمضاعفات المرتبطة بحالات مثل متلازمة المبايض المتعددة الكيسات (PCOS).
تعتمد فعالية الليفونورجيستريل على الجرعة وطريقة الاستخدام، وتختلف تأثيراته من شخص لآخر. تجربة المريضة التي شاركتها تعكس تأثيرات إيجابية بشكل عام، حيث أشارت إلى تحسن في الأعراض وتقليل الألم بعد الاستخدام. لم تذكر المريضة سوى آثار جانبية طفيفة مثل نقص في الرغبة الجنسية، والتي قد تتطلب متابعة طبية للتحقق من سببها ومعالجتها.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الفعلية للأدوية (UIC) في تاريخ 14 مايو 2016، وقد تم وصفه عدة مرات من قبل الأطباء للمرضى، مما يعكس ثقة الأطباء في فعاليته وسلامته.
يُعتبر تقييم فعالية الدواء بدرجة 8 من 10 مؤشرًا إيجابيًا على قدرته على تحقيق الغرض المقصود من استخدامه.
بشكل عام، يظهر الليفونورجيستريل كخيار فعّال وآمن لمنع الحمل، مع احتمالية ظهور بعض الآثار الجانبية التي يمكن التعامل معها بشكل فعّال من خلال المتابعة الطبية المنتظمة.