الدواء المذكور هو “بياز”، الذي يحتوي على مركبات متعددة تتضمن دروسبيرينون، إيثينيل استراديول، وكالسيوم ليفوميثوفولات، ويُستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتم تقييم فعالية هذا الدواء بمعدل 8 من قبل المرضى الذين استخدموه. تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل الإدارة الأمريكية للأغذية والأدوية (UIC) في 14 يونيو 2011. تم وصفه خمس مرات.
وفقًا لتقييم المريضة، استجابت للدواء بشكل جيد في الشهر الأول من الاستخدام، ولكنها لاحظت بعض الآثار الجانبية مثل التقلبات المزاجية الشديدة، زيادة الشهية، وتكرار الصداع. كما لاحظت زيادة في النزيف نحو نهاية العبوة. ومع ذلك، تبقى سعيدة بالدواء بشكل عام لأن الآثار الجانبية ليست سيئة للغاية، وتأمل في أن تتلاشى مع مرور الوقت بسبب التكيف الجسدي مع الدواء.
من المهم جدًا توجيه الانتباه إلى أن تجارب الأدوية قد تختلف من شخص لآخر، وقد تتطلب فترة زمنية لتحقيق أقصى فائدة من العلاج، وقد تتغير الآثار الجانبية مع الوقت. لذا، من الضروري أن تتم متابعة الحالة مع الطبيب المعالج لضمان استمرارية الاستجابة الإيجابية وتقليل الآثار الجانبية قدر الإمكان.
يمكن العثور على معلومات إضافية حول بياز واستخداماته، وآثاره الجانبية، والتفاعلات المحتملة مع أدوية أخرى، على مواقع موثوقة مثل موقع الصيدلية الوطنية و الطب الوطني.