الدواء الذي ذكرته هو مزيج من الإيثينيل إستراديول ونوريثيندرون، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يقوم بالتقييم الدوري لهذا الدواء بمراجعة تقييمات المرضى والتي قد تكون مفيدة لمن يفكرون في استخدامه.
من بين التقييمات التي تمت لهذا الدواء، هناك تقييم يشير إلى أنه كان فعالاً في منع الحمل، ولكن في الوقت نفسه كان له بعض الآثار الجانبية السلبية. على سبيل المثال، قد لاحظ المريض أنه زاد وزنه بمقدار 15 رطلاً بعد بدء استخدام الدواء، كما لاحظ تفاقم حب الشباب على وجهه، وتقلب المزاج بشكل أسبوعي، وجفاف الجلد خلال الجماع الجنسي.
تم تقييم فعالية الدواء بدرجة 5 من أصل 10، مما يشير إلى أن الدواء يبدو أنه كان فعالاً بشكل معتدل في منع الحمل، ولكنه ليس الخيار الأمثل للبعض نظراً للآثار الجانبية السلبية التي يمكن أن تظهر.
تمت موافقة الجهة المعنية على استخدام هذا الدواء في تاريخ 11 مايو 2016، وقد صرف مرتين حتى الآن وفقاً للبيانات المتوفرة.
بشكل عام، يمكن أن يكون هذا الدواء فعالًا في منع الحمل، ولكن يجب أخذ الآثار الجانبية المحتملة في الاعتبار والنقاش مع الطبيب قبل بدء استخدامه.