الدواء الذي تشير إليه هو “Etonogestrel”، وهو عبارة عن عصا تُدخل تحت الجلد وتُستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعمل هذا الدواء عن طريق إطلاق الهرمونات الاصطناعية التي تمنع الحمل بفعالية. تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدولية للأدوية (UIC) في تاريخ 11 نوفمبر 2011.
ومن المهم ملاحظة أن العديد من المرضى يعانون من آثار جانبية معينة عند استخدام هذا الدواء، كما يظهر من مراجعة المريضة. فقد أبلغت أنها تعاني من نزيف مستمر وشديد وتواجه مشكلات في القدرة الجنسية وتعاني من آلام شديدة خلال الدورة الشهرية. تقييم فعالية الدواء وفقًا لهذه المراجعة كان منخفضًا بتقييم 1 من 5.
على الرغم من فعالية الدواء في منع الحمل، فإنه قد يتسبب في ظهور آثار جانبية غير مرغوب فيها لدى بعض الأشخاص. ومن بين هذه الآثار الجانبية التي ذكرتها المريضة هي النزيف المستمر، وانخفاض الرغبة الجنسية، والقلق الشديد، وآلام الحيض الشديدة. لذا، من المهم التحدث مع الطبيب قبل استخدام هذا الدواء لتقييم المخاطر والفوائد بناءً على الحالة الصحية الفردية للشخص.
لا ينبغي تناول أي دواء دون استشارة الطبيب المختص، وخاصة عندما يتعلق الأمر بتناول الأدوية التي تؤثر على الهرمونات مثل العقاقير الخاصة بمنع الحمل. ينبغي للمريضة البحث عن خيارات بديلة مع الطبيب إذا كانت تواجه آثارًا جانبية غير مقبولة أو إذا لم تكن العقار مناسبًا لها من الناحية الصحية أو الشخصية.