في رواية “رفعت تنينًا أسودًا”، تقوم الساحرة إيلونورا أسيل، التي تمتلك خمسة عشر إدانة سابقة، بترك المؤامرة الأصلية للرواية التي تشير إلى قطع رأس الشريرة على يد التنين، وهي نوح بارك، الذي لم يكن لديه نية للانخراط في أحداث الرواية. بتلك الفكرة في ذهنه، قررت التخلي عن لقبها كساحرة شريرة وسعت لتحظى بحياة طويلة وسلمية. لذا، اتجهت إلى الريف محملة بالندم العميق على جميع أفعالها السيئة. ويفترض أن يكون الجميع سعيدًا… أو هكذا كانت تعتقد.
ولكن “رجاء، اربِّني!”، ويبدو أنها عثرت بالفعل على تنين البطلة، الطفل الأسود الشعر الذي سيصبح لاحقًا عنيفًا ومهووسًا، والذي قام بتمييز الشريرة كأم له. ولتعقيد الأمور أكثر، يشتبه البطل فيها كالمشتبه بها الرئيسية في سرقة التنين.
تاريخ الرواية يعود إلى عام 2019، وتشمل العلامات التصنيفية: كوميديا، فانتازيا، مانهوا، رومانسية، حياة يومية، روايات ويب، تنين، سحر، شخص في عالم غريب، نقل إلى رواية، شريرة، وساحرات.
تتناول القصة قرار الساحرة بالتخلي عن مسارها الشرير لتحقيق حياة هادئة، لكن يبدو أن القدر لديه رؤية مختلفة. بدلًا من ذلك، تجد نفسها متورطة في علاقة غير متوقعة مع تنين يُربى ليصبح رفيقًا للبطلة، وهذا يضعها في مواقف كوميدية وفانتازية تتخللها لمسات من الرومانسية والحياة اليومية في عالم مليء بالسحر والتنانين.