المادة الكيميائية المذكورة هي “Clc1c(cc(NC(=O)Nc2ccc(Oc3cc(ncc3)C(=O)NC)cc2)cc1)C(F)(F)F”، وتُعرف أيضًا بالاسم الكيميائي “C21H16ClF3N4O3”. يُطلق على هذه المركبات أحيانًا اسم “مركب عضوي”، وهي تتألف من عدة عناصر كيميائية مختلفة.
هذا المركب يتمتع بخصائص فريدة تميزه عن غيره من المركبات الكيميائية. يعكس الوزن الجزيئي للمادة، الذي يُقدر بحوالي 464.08 غ/مول، كتلتها الجزيئية. يُعتبر عدد الذرات الثقيلة في تركيب المركب، البالغ 32 ذرة، وعدد الروابط الأروماتية والتي يبلغ 18، من الخصائص الهامة التي تحدد سلوك المادة الكيميائية.
من الجدير بالذكر أن خصائص الجزيء تتضمن عددًا من المتغيرات مثل الـ LogP والتي تُقيِّم قابلية المركب للاختراق الدهني، حيث يبلغ LogP حوالي 3.752. كما يُشير معامل القطبية السطحية الكلية إلى مدى تفاعل المادة مع المذيبات، وفي هذه الحالة، يُقدر بنحو 92.35 Ų.
تتضمن الخصائص الهيكلية أيضًا الروابط الدوارة، حيث يُحسب عددها بحوالي 11 رابطًا. كما يُلاحظ وجود 6 مستقبلات للروابط الهيدروجينية، و 3 مانحين للروابط الهيدروجينية، مما يُشير إلى تفاعل المادة مع الجزيئات الأخرى.
في نهاية المطاف، يتسنى للعلماء والباحثين الاستفادة من هذه البيانات الكيميائية لتحليل السلوك والتفاعلات المحتملة لهذه المادة في سياقات مختلفة، مثل الصناعة أو البيئة أو الصحة. يُشدد على أهمية دراسة هذه الخصائص لضمان فهم دقيق للتأثيرات المحتملة والاستفادة الأمثل من هذا النوع من المركبات الكيميائية في مجالات متعددة.