المادة الكيميائية المذكورة هي Clc1ccc(C2(O)CCN(CCC(c3ccccc3)(c4ccccc4)C(=O)N(C)C)CC2)cc1، والتي تعرف بالاسم الكيميائي C29H33ClN2O2. يمكننا الآن التفصيل أكثر حول هذه المادة الكيميائية، بدءًا من تركيبها الجزيئي وصولاً إلى خواصها الفيزيائية والكيميائية.
تركيب الجزيء يظهر أن المادة تتألف من سلسلة هيدروكربونية مع حلقات عطرية، وتحتوي على ذرة الكلور (Cl)، وجزيء الأوكسجين (O)، وذلك بحسب الصيغة الجزيئية C29H33ClN2O2. يتكون الهيكل الجزيئي لها من حلقتين عطريتين، مما يعكس تنوع تكوينها الكيميائي.
فيما يتعلق بالخصائص الفيزيائية، يظهر أن الوزن الجزيئي لها يبلغ 476.223056 غرام/مول، ومع صيغتها الكيميائية C29H33ClN2O2، تحتوي على 34 ذرة ثقيلة، وعدد الذرات البارزة يبلغ 67.
من الناحية الكيميائية، يمكن أن يكون لديك مزيد من الفهم حول هذه المادة من خلال النظر إلى خواصها الكيميائية. على سبيل المثال، يشير عدد الروابط العطرية والذي يبلغ 18 إلى وجود هيكل عطري في الجزيء.
معلومات أخرى مهمة تتضمن قابلية الدوران حيث يوجد 11 رابطًا قابلًا للدوران، وهو مؤشر على مرونة الجزيء. ومعامل الدستور الغريب يبلغ 0.466666667، وهو معيار يتعلق بتوزيع الكتلة في الجزيء.
إلى جانب ذلك، يظهر أن لديها مؤشر LogP الذي يبلغ 5.465، وهو مؤشر على قابلية الذوبان في المحاليل الدهنية. وفقًا لقاعدة Lipinski’s Rule of Five، تتفق هذه المادة مع أحد معايير الصيدلانيات، حيث يشير ذلك إلى إمكانية استخدامها كدواء.
في الختام، يمكن القول إن هذه المادة الكيميائية تمثل جزءًا مهمًا من البحث الكيميائي، وفهم خصائصها يسهم في تطبيقاتها المحتملة في مجالات متنوعة مثل الصناعة والطب.