المادة الكيميائية المذكورة هي إستر من الأسيتات مع التفاعل الكيميائي المُعبر عنه بالصيغة الجزيئية C27H32O3. تُعرف هذه المادة بالاسم الكيميائي O=C(OC1C2(C(C3C(c4c(cc(O)cc4)CC3)CC2)CC1)C)CCc5ccccc5. تتألف الجزيء الكيميائي من 27 ذرة كربون، 32 ذرة هيدروجين، و3 ذرات أكسجين.
من خلال فهم الخصائص الكيميائية لهذه المركبة، يمكننا الوقوف على معلومات مهمة حولها. تكمن الأهمية في تحليل خصائصها الفيزيائية والكيميائية التي تلعب دوراً حيوياً في فهم استخداماتها وتأثيراتها المحتملة. على سبيل المثال، يشير Mannhold LogP إلى قابليتها للذوبان في المواد الدهنية، وهو عامل يؤثر على امتصاص الجسم لها. العدد الذري وتوزيع الذرات في الجزيء يسهمان في تحديد الخصائص الكيميائية والفيزيائية للمركب.
وفي سياق خصائص الجزيء، يُلاحظ أن عدد الروابط الهيدروجينية المقبولة هو 2، وعدد الروابط الهيدروجينية المانحة هو 1. يُستخدم هذا النوع من التحليل لتقييم قدرة المادة على التفاعل مع جزيئات أخرى ومدى استقبالها أو تحفيزها للروابط الهيدروجينية.
تُعد معلومات حول عدد الروابط الدورية والذرات الكبيرة والبنية البنائية للجزيء مفيدة لفهم تكوينها وخصائصها الثلاثية الأبعاد. على سبيل المثال، يبلغ عدد الذرات الكبيرة في السلسلة الأكبرة 4، وهناك 7 ذرات تشكل السلسلة الأكبر للإلكترونات البي. كما يُلاحظ وجود 12 ذرة تشكل الذرات الهيدروكربونية العطرية، مما يشير إلى وجود بنية عطرية ضمن الجزيء.
تتسم المادة بوزن جزيء مولاري يبلغ 404.5421881 غ/مول، وهو معامل يُستخدم لحساب كمية المادة في كتلة معينة. الكتلة الجزيئية و SP3 Character وعدد الروابط الدورية غير الطرفية وغيرها من المعلومات تسهم في توجيه البحث حول استخدامات المادة في مجالات مثل الصناعة الدوائية أو الكيمياء العضوية.
في الختام، يظهر أن هذه المادة الكيميائية تتميز بتركيب معقد وخصائص متنوعة، مما يفتح الباب أمام فهم أعمق لتأثيراتها وتطبيقاتها المحتملة في مختلف المجالات العلمية والصناعية.